•  المادة و المكون .
•  المستوى الدراسي.
•  موضوع الدرس.
•  المدة الزمنية.
•  تحديد عدد الحصص المخصصة لإنجاز الدرس.
•  تحديد الكفايات والقدرات والأهداف المقرر اكتسابها من طرف المتعلمين خلال السنة والمرحلة والشهر.
•  تحديد الكفاية الأساس أو الكفايات المعينة.
•  تحديد الوسائط المعينة أو الوسائل التعليمية المعتمدة في الدرس داخل الفصل وخارجه.
•  تحديد المراجع المعتمدة في تحضير الدرس من كتب مدرسية وكراسات والاستفاذة منها.

• مرحلة التهيئة والاستكشاف أو التمهيد للدرس ، ويشمل أسئلة المراجعة والربط مع  الدرس السابق .
• مرحلة الإستكشاف وتكون في بداية كل حصة، وتكون بوضعية تعلمية وذلك لوضع المتعلمين في سياق الدرس .
• مرحلة البناء وهي عمود الدرس وتكون بوضعية بنائية يتم خلالها وضع اللبنات لتعلمات جديدة .
• مرحلة التثبيث تتخلل الحصة او الدرس وتكون بواسطة أسئلة أو تمارين لتثبيث التعلمات وإدماجها .
• مرحلة التقويم في اخر الدرس أو الوحدة، والدعم الفوري ويكون بوضعية تقويمية للتأكد من استيعاب المتعلمين للتعلمات الجديدة .
• مرحلة الدعم بالنسبة للمتعثرين في اخر الوحدة التعليمية .

خلاصة القول:

هناك عدة وثائق ومذكرات تنص عليها المذكرات الوزارية ، من بينها دفتر النصوص اليومي وهو وثيقة لها من الاهمية ما لها ، حيث هذه الوثيقة تعد المرأت الحقيقية لعمل الاستاذ ، يقوم بتعبئتها يوميا وتتضمن :

1. عناوين الدروس.
2. مدة كل حصص.
3. أهداف كل حصة.
4. رقم الجذاذة.

يهيئ ويختار كل معلم أنشطة ووضعيات تعليمية مناسبة مستقات من محيط المتعلمين، ويضع خطوات جديدة لاتباعها في شكل ورقة تعليمية تسمى الجذاذة (fiche technique) .

الجذاذة أو الوثيقة التربوية ماهي الا مجرد تمثيل وتشخيص قبلي لهذه الممارسة الصفية .

– تعرض الورقة التعليمية صورة مثالية للموقف الذي نريد إنشاءه أو المفهوم الذي نريد اكتسابه. 

– إنه أحد اللبنات والمحددات الأساسية و الضامنة لنجاح التدريس والتعلم.

– إنها أداة وسلاح المعلم داخل الفصل والتي سيصوغها  على مدار عملية التدريس ، والتي ستدعمه وتثري تجربته في عملية التدريس.

خطوات لابد منها لإنجاح الوثيقة التربوية:

قبل الجلوس وإعداد الجذاذة أو أي الوثيقة التربوية يجب أن نقوم بعدة خطوات استباقية تعتبر مهمة.

  نطرح التساؤل التالي:

• ماذا نريد أن يتعلمه أطفالنا؟
•  ما هي الأهداف والقدرات التي من خلالها نصل الى بناء الكفاية؟
• ما هي الوسائل التي نريد أن نقودهم بها الى بناء التعلمات الجديدة؟
• كيف نقوم بإعداد الوسائل والوسائط الرقمية وغير الرقمية؟
• ما هي الانشطة الهادفة والمتنوعة التي تيسر طريقهم الى التعلم؟
• ما هي الاستراتيجية التي تساعدنا على إعداد هذه الانشطة من مراحل أو سلسلة مراحل وطريقة التدريس؟
•  كيف نقوم بتنظيم المجموعات؟
• كيف ننظم الزمان والمكان؟

•  كيف نقوم باختيار الموارد التي سيعمل عليها المتمدرسون؟
• كيفية صياغة التعليمات التي ستمكنهم من العمل؟

عيوب عدم وضع ورقة التدريس:

 – عيوب عدم إعداد الورقة التعليمية الخاصة بالوضعية التعليمية قبل بدء الدرس في الفصل.

–  فإليك بعض المشاكل التي سوف تعترض المعلم أمام طلابه اذا أهمل وضع تصور مسبق لما يجب أن يحدث داخل الفصل.

• – يمكن أن يؤدي إهمال الوثيقة التربوية الى الارتجال والتشتت في سيرورة الفصل الدراسي وأمام المتعلمين.
• – مسار العمل التعليمي، بمحتوى مفكك وضعيف ومتقطع لا يتوافق مع بعضه البعض.
• – يمكنك تعليم الطلاب محتوى خاطئًا أو غير منهجي.
• – يمكن أن تكون مناهج التدريس الخاصة بالاستاذ غامضة، وبالتالي من المحتمل أن تربك حتى أفضل تلاميذ الفصل.
• – والنتيجة النهائية تأدي الى تحريض التلاميذ على اشمئزاز مبرر من المادة المدرسة ومن الاستاذ.